الشبكة الرفاعية ( منتدى الإمام الرواس قدس سره )
ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
أولا : إذا لم يظهر المنتدى بشكله الكامل يرجى تغيير المستعرض عندكم إلى موزيلا فاير فوكس فهو المعتمد لدينا ...
ثانيا : يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  829894
ادارة المنتدى ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  103798center]
الشبكة الرفاعية ( منتدى الإمام الرواس قدس سره )
ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
أولا : إذا لم يظهر المنتدى بشكله الكامل يرجى تغيير المستعرض عندكم إلى موزيلا فاير فوكس فهو المعتمد لدينا ...
ثانيا : يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  829894
ادارة المنتدى ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  103798center]
الشبكة الرفاعية ( منتدى الإمام الرواس قدس سره )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الشبكة الرفاعية ( منتدى الإمام الرواس قدس سره )
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الراوي
أعضاء الشرف
أعضاء الشرف
الراوي


الدعاء ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  30538310

ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  9k=

ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  2Q==

الأوسمة ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  M9



الجنس : انثى عدد المساهمات : 93
نقاط : 126
تاريخ الميلاد : 01/09/1991
تاريخ التسجيل : 23/09/2010

ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  Empty
مُساهمةموضوع: ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟    ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  Icon_minitimeالسبت أكتوبر 09, 2010 2:21 am

ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟
________________________________________
إن هذا الدين هو رسالة الله الخاتمة التي بعث بها محمدا صلى الله عليه وسلم إلى الناس كافة، ولقد حدد رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم الغايات العظمى من بعثته فكان من أعظم هذه الغايات ما أخبر به في حديثه الثابت عنه : " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق".

يقول الشيخ الغزالي رحمه الله : ( فكأن الرسالة التي خطت مجراها في تاريخ الحياة، وبذل صاحبها جهدا كبيرا في مد شعاعها وجمع الناس حولها ، لا تنشد أكثر من تدعيم فضائلهم ، وإنارة آفاق الكمال أمام أعينهم ، حتى يسعوا إليها على بصيرة...

والعبادات التي شرعت في الإسلام واعتبرت أركانا في الإيمان به ليست طقوسا مبهمة ...وحركات لا معنى لها ، كلا فالفرائض التي ألزم الإسلام بها كل منتسب إليه ، هي تمارين متكررة لتعويد المرء بأن يحيا بأخلاق صحيحة ، وأن يظل مستمسكا بهذه الأخلاق مهما تغيرت أمامه الظروف ).

العبادات تقوي في النفس مكارم الأخلاق.

إن استقراء أدلة الكتاب والسنة ليبرهن على أن العبادة الحقة لابد أن يكون لها أثر في نفس صاحبها وأخلاقه وسلوكه ، فالصلاة التي هم أهم أركان الإسلام بعد التوحيد والتي لها منزلتها الخاصة في الإسلام بيّن الله عز وجل شيئا من الحكم التي من أجلها شرعت فكان من هذه الحكم أنها تنهى أهلها عن الفحشاء والمنكر كما قال الله عز وجل: (اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ) (العنكبوت:45)

ولما أُخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن امرأة تقوم الليل ولكنها إذا أصبحت آذت جيرانها قال: " هي في النار " فكأن حقيقة الصلاة أنها تزكية للنفس وتطهير لها من الأخلاق الرديئة والصفات السيئة ، فمن ينتفع بصلاته في هذا الجانب فكأنه لم يستفد أعظم ثمرات الصلاة.

أما الصيام فإنه كذلك تهذيب للنفوس وحرمان لها من شهواتها المحظورة ونزواتها قبل أن يكون حرمانا لهذه النفوس من الأطعمة والأشربة والشهوات المباحة.

ولأجل هذا ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: " من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه".

ويذكر القرآن ثمرة الصوم العظمى فيقول الله عز وجل: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة:183)

وفي نفس السياق يبين النبي صلى الله عليه وسلم أن من صام امتثالا لله عز وجل ينبغي أن يتميز بأخلاقه وحلمه:

" فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب ، فإن سابه أحد أو قاتله فليقل : إني امرؤ صائم" .

إننا نرى في واقعنا فئات من الناس تقوم بعكس ذلك تماما ، تراهم إذا صاموا ضاقت صدورهم ، وساءت أخلاقهم ،ولأول عارض من خلاف تراهم يثورون ويغضبون ويسيئون، فإذا عوتبوا اعتذروا بأنهم صائمون!!

فهل حقق هؤلاء الثمرة من الصيام ؟ وهل امتثلوا التوجيه النبوي الكريم؟.
وإذا نظرت إلى الزكاة وجدتها في أصلها تطهيرا للنفس من أدران البخل والشح ، وتعويداً للنفس على السخاء و الجود وقضاء حوائج الناس والشعور بأزماتهم، ولهذا قال الله عز وجل : ( خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا) (التوبة: من الآية103) .

إنها بهذا المعنى ليست ضريبة تؤخذ من الناس على كره منهم بل هي غرس لمشاعر الحنان والرحمة والرأفة، وتوطيد لعلاقات التعارف والألفة بين أبناء المجتمع.

أما الحج الذي كلف به المستطيع من المسلمين فإنه ليس مجرد رحلة إلى هذه البقاع المقدسة التي تهفو إليها قلوب المؤمنين وفقط ، بل هو في أساسه رحلة إيمانية مليئة بمعاني الكمال الإيماني والرقي الروحي والسمو الأخلاقي ، ولهذا قال الله عن هذه الشعيرة:

( الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ) (البقرة:197)

وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول لأصحابه: " السكينة السكينة"

ووجههم إلى ضرورة التحلي بحسن الخلق في حجهم وبشرهم على ذلك بالأجر العظيم:

" من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه".

هذه هي عبادات الإسلام العظام نتبين من خلال ما سبق من استعراض الأدلة الواردة في فضلها والحث عليها متانة وقوة العلاقة بين الدين والخلق ، بين العبادة والسلوك.

إن هذه العبادات وإن كانت متباينة في جوهرها ومظهرها ، لكنها تلتقي عند الغاية التي رسمها الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله: " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"

يقول الشيخ الغزالي رحمه الله :

( فالصلاة والصيام والزكاة والحج ، وما أشبه هذه الطاعات من تعاليم الإسلام ، هي مدارج الكمال المنشود ، وروافد التطهر الذي يصون الحياة ويعلي شأنها ، ولهذه السجايا الكريمة التي ترتبط بها أو تنشأ عنها أعطيت منزلة كبيرة في دين الله ، فإذا لم يستفد المرء منها ما يزكي قبله وينقي لبه، ويهذب بالله وبالناس صلته فقد هوى).

نسأل الله الكريم أن يجعل ما نقول ونفعل حجة لنا لا علينا وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وآله وصحبه أجمعين. منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب السيد الرواس
الإدارة
الإدارة
محب السيد الرواس


الدعاء ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  30538310

ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  9k=

ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  2Q==

الأوسمة ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  3H8

ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  3H6


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 1055
نقاط : 1693
تاريخ الميلاد : 09/01/1987
تاريخ التسجيل : 07/09/2010

ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟    ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟  Icon_minitimeالسبت أكتوبر 09, 2010 4:00 pm

اقتباس :
إن هذه العبادات وإنكانت متباينة في جوهرها ومظهرها ، لكنها تلتقي عند الغاية التي رسمهاالرسول صلى الله عليه وسلم في قوله: " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"
يقول سيدي محمد أبو الهدى الصيادي قدس سره
( الطريقة الرفاعية ) الإهتمام بالتخلق بخُلُق النبي صلى الله عليه وسلم على أن أحسن الحُسْن الخُلُق الحسن وفي الخبر عن النبي الصادق الأبر عليه الصلاة والسلام ( بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق ) وهنا سر لطيف فإنه يُفهم من كلام الشارع الأعظم صلى الله عليه وسلم أن شيئاً من مكارم الأخلاق كان موجوداً في الأمم قبل البعثة ، ولكن كلها لم يكن كاملاً كمالاً يُرضي الله سبحانه وتعالى ، وبيان ذلك أن الكرم قد كان موجوداً في العرب قبل البعثة ، غير أنه كان مشوباً تارة بالرياء وحب السمعة والشهرة وتارة بطلب العزة للنفس والتفوق وتارة بعمل الأب والجد وتارة بالمن والأذى ، فأتى المصطفى صلى الله عليه وسلم فزين الكرم بالإخلاص وجعله خالصاً لوجهه تعالى لا يريد به فاعله جزاء ولا شكوراً وقد كان قبل هذه النية ناقصاً فكمل بها كمالاً يرضي الله تعالى ، وقد كان في الأمم أيضاً وعلى الخصوص في العرب النجدة والنخوة والشجاعة وصيانة النزيل وحماية الدخيل ، وذلك إما للعصبية والجنسية وإما للسمعة والتعالي ، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فمحا غبار النجدة والنخوة والشجاعة التي هي للعصبية والجنسية ، وأمر أن تكون لوجه الله ولإعلاء كلمة الله وقال أرواحنا لجنابه العالي الفداء ( ليس منا من قاتل على العصبية لعن الله من قاتل على العصبية ) وقد زكى الأعمال كلها بالإخلاص واستودع هذا السر في القلوب فاستنارت بنور هدايته الكريمة وحسنت الأخلاق وحصل التوادد والتحابب الخالص بين الأمة ، وكملت الرأفة والرحمة وأشرق نور البر وطهرت النيات ، وقام في المسلمين حب النفع للناس كلهم على اختلاف طبقاتهم وتباين أجناسهم ومذاهبهم ومشاربهم ، يؤيد ذلك خبر " خير الناس من ينفع الناس " ( ) وأيضا " الخلق كلهم عيال الله وأحب الخلق إلى الله أنفعهم لعياله " ( ) فترى المسلمين يريدون النفع الديني والدنيوي لكل مخلوق ولا يعْدُون ولا على الذرات والنباتات عملاً بالخُلُق الحسن المحمدي ، وهذا هو المشرب الشريف والخُلُق الطاهر المنيف الذي تحقق به شيخنا غوث الأمة المستغاث به في المهمة علم الله المنشور وسيف المدد الإلهي المشهور إمام القوم الجليل المساعي مولانا السيد أحمد الكبير الحسيني الرفاعي رضي الله عنه وعنا به .
روى الكازروني البكري رضي الله عنه ( ) أن الإمام السيد أحمد رضي الله عنه ونفعنا بعلومه " كان ماشياً ومعه جحفل عظيم من خواص أتباعه في واسط فرآه يهودي من أغنياء اليهود وعلمائهم في الطريق فقال لجماعته الآن سأمتحن السيد أحمد فإن أخذته النخوة النفسية تركته وإلا فسأكون مسلماً من أتباعه ، فلما وصل السيد رضي الله عنه قال له الرجل يا سيدي أنت أفضل أم هذا الكلب فقال له يا أخا اليهود إن عبرت الصراط سالماً أنا أفضل منه وإلا فلا ، فبكى اليهودي وأسلم في الحال وحسن إسلامه وحاله وصار من أتباع السيد وأسلم معه أهله وعياله والكثير من جماعته ، كان ذلك ببركة حسن خلق السيد رضي الله عنه وعنا به " .
وقد تواتر حسن خلقه رضي الله عنه وافعمت به بطون الدفاتـر وغصت به صحف طبقات الأئمة الأكابر وماذا عسى ان يُقال بشأنه وقد رأي الكثير من أهل الله رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يثني عليه وينسب محامد الأخلاق إليه .
وقد رأى الفقيه الولي الكبير الشيخ علي بن نعيم الحنبلي البغدادي قدس الله روحه رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله عن السيد أحمد رضي الله عنه فقال له عليه الصلاة والسلام " الله راضٍ عنه وأنا راضٍ عنه والشريعة راضية عنه " وقد قال رضي الله عنه التصوف كله خلق ، فمن زاد عليك بالخلق زاد عليك بالتصوف .
قال شيخنا الإمام السيد بهاء الدين محمد مهدي آل خزام الصيادي الرفاعي الشهير بالرواس رضي الله عنه ( بويعت والحمد لله بحضرة رسول الله صلى الله عليه وسلم على التمسك بطريقة شيخنا ووسيلتنا إلى الله تعالى السيد أحمد الكبير الرفاعي الحسيني ( رضي الله عنه ) والتخلق بأخلاقه ، فإن طريقته طريقة المصطفى وأخلاقه أخلاق المصطفى صلى الله عليه وسلم ) انتهى .
( قلت ) وكفى بهذا شرفاً وفخراً وقد قال أعني الإمام الرفاعي (رضي الله عنه ) " إني جعلت كل موحد لله تعالى من أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في حِل مني ، تقرباً لرسول الله عليه أكمل صلوات الله ، فإن الأعمال تعرض عليه يسُرّ بها إذا أرضته وإن العفو عن المسيء من أمته يرضيه ولا شيء عندي أعز من رضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم " .
قال شيخنا ( رضي الله عنه ) وهذا فقه المحبين رضي الله عنهم انتهى .
وقد أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بحسن الخلق فقال " خالقوا الناس بخلق حسن " وسئل إمامنا شيخ مشايخ الإسلام السيد أحمد الرفاعي الحسيني ( رضي الله عنه ) وعنا به عن حسن الخلق فقـال
" هو تعظيم أمر الله والشفقة على خلق الله والتمسك بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم " .
( قلت ) وفي هذه الجملة الوجيزة كل مكارم الأخلاق والله ولي الأمر
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alrfa3ea.4umer.com
 
ماهي العلاقة بين العبادات والأخلاق ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماهي آثارك بعد موتك
» ماهي أسباب استجابة الدعاء
» كتاب أسرار العبادات للسيد أحمد الرفاعي قدس سره

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشبكة الرفاعية ( منتدى الإمام الرواس قدس سره ) :: منتدى التصوف الإسلامي :: منتدى التصوف والعرفان-
انتقل الى:  
عذرا
لقد تم نقل المنتدى إلى استضافة جديدة كليا
يمكنكم التواصل معنا من خلال الرابط التالي :

http://www.alrfa3e.com/vb



أهلا وسهلا بكم معنا

أعضاء وزوار اكارم



زوار المنتدى للعام الجديد 2011 - 1432
free counters




جميع الحقوق محفوظة لــ الشبكة الرفاعية ( منتدى الإمام الرواس قدس سره )
 Powered by ra2d hamdo ®https://alrfa3ea.4umer.com
حقوق الطبع والنشرمحفوظة ©2011 - 2010